مع استقالة يرمَاك واستدعاء مسؤولين كبار كشهود في تحقيق الفساد، بدأت أصوات داخل البرلمان الأوكراني وحتى من حلفاء الحكومة تطالب بإعادة تشكيل فريق التفاوض والقيادة السياسية، لتفادي انعكاسات سلبية على المفاوضات مع روسيا.
بعض أعضاء المعارضة أعلنوا أن “السلام ومصير الأوكرانيين لا يجب أن يكون رهينة لفضائح داخلية” مطالبين بحكومة ائتلافية جديدة وشفافية كاملة.
من جهتها، الدول الغربية، خصوصًا التّي تتابع ملف انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي، شدّدت على أن محاربة الفساد ضرورة لعودة الثقة في الحكومة، خصوصًا في وقت الحرب.











